jeudi 9 juin 2016

إذا رأيت أنّ أبواب الأرض قد أُُغلقت أمامك ... درس مؤثّر ... للدكتور مح...

الشاب المستقيم لايخزيه الله _الدكتور محمد راتب النابلسي _مترجم للإنكليزي

هو عند الله كبير .... قصص رائعة .... يرويها الدكتور محمد راتب النابلسي

كيف تجعل اولادك كما تريد في هذا الزمان؟ .... الدكتور / محمد راتب النابلـ...

لو كل واحد بدأ بأهل بيته ما كنا وصلنا الى هذا المجتمع المنحل دينيا وعقائديا واخلاقيا ووووو...



إذا شعرت أن الله تعالى يتابعك ... درس مؤثّر ... للدكتور محمد راتب النا...

mercredi 8 juin 2016

بعد الشدة هناك فرج

ما شربت كأساً علقمية إلا كانت ثمالتها عسلاً وما صعدت عقبة حرجة إلا بلغت سهلاً أخضر وما أضعت صديقاً في ضباب السماء إلا وجدته في جلاء الفجر"

dimanche 5 juin 2016

يكفي

بسم الله الرحمن الرحيم



التساءل كثيرا لماذا صرنا وحوشا بلا رحمة. كيف مات الضمير و انتحرت القيم ؟كيف  طغى النفاق و الخيانة على مجتمعنا باسم البراعة و الفطنة؟تبا لكل يد تشارك على المزيد من الانحطاط. الى اين يا امة المصطفى ؟ يامن يتباهى بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم يوم القيامة.سئمت كل شيء نفاق كذب رذيلة خداع ووووووو......رأست الكثييييييييير ومن اقرب واعز الناس لكل يقدر الصدمة كان الدرس.

قد ذكر المغيرة بن شعبة عمر بن الخطاب فقال :كان والله أفضل من أن يخدع ، وأعقل من أن يخدع .وقال عمر : لست بالخب ولا يخدعني الخب) .













لكن مايشعرني بالاطمئنان هو ان الله رقيب حسيب .وكل سيجازيه بما يستحق في الدنيا و الاخرة.
كما تدين تدان والله يحاسبنا على نوايانا فالحمد لله على عدل الله.


متى نعرف حقيقة انفسنا


لم استطع ان امر على هذه المقالة ولا انقلها ..فلست المعنية في مهزلة الباكالوريا لكن الامر كاد يفقدني عقلي.



ثم نتسابق بعدها لأبواب المساجد و نتساءل لماذا لا يستجاب لنا ؟؟.

.
حقيقة صدمت عندما رأيت بأم  عيني موضوع البكالوريا في مادة الاجتماعيات قبل الاختبار بساعات ؟؟ .. عندما كنت اخبركم انه مستحيل يسرب الموضوع .. فأنا اعي ما اقوله .. مستحيل ان يسرب ذلك الموضوع الموجودفي الكيس الاسود الذي يفتح كل يوم في قسم .. لكن لم اكن اتوقع ان حاميها حراميها ؟؟ ايعقل ان يأتي من واضع الامتحان نفسه ؟؟ .. فمن خلال مقارنة بين الموضوع المسرب و الموضوع الاصلي نجد اختلاف في الشكل يعني الاول كان كموضوع مقترح و الثاني بعد المعالجة لان المعالجة يقوم بها مختصون في المجال .. وهذا ما يجعل التهمة توجه للجنة التي قامت بعمل تلك الاختبارات و الكل مسؤول من الحارس الى المدير .
.
اقسم بالله انه عيب كبير ؟؟ لقد قتلتم فينا كل شيء .. كنتم تسرقون منا احلامنا بعد ان نتخرج و نبحث عن عمل فيحصل عليه إلا من لديه " معريفة " .. و الان ها انتم تنقلون حربكم علينا باكرا في سن مبكرة جدا ؟؟ أيعقل تساوون بين من سهر الليالي في صراع مع التمارين في شتى المجالات .. و اخر كان في حرب في الفايسبوك ؟؟ .
.
لكن لن ألومكم انتم فقط .. فلحد الان ما زلت تحت الصدمة ؟؟ أيعقل ..
أيعقل أب يأتي ليخبرني ان ولده لديه امتحان ان خرج الموضوع اخبرني و ارسله لي ؟؟
أيعقل وانا اشاهد بأم عيني اب يصطحب ابنته في ساعة متأخرة من الليل عند اقارب ليحلو لها " الموضوع المسرب " ؟؟
أيعقل أيعقل أيعقل ؟؟ ان هؤلاء سيكونون نخبة المجتمع في قادم السنوات ؟؟ .
.
دخلت غرفتي ككل يوم وانتظرت ساعتي المفضلة لأراجع نفسي و ما يحدث من حولي .. حاولت ان ابحث عن تبريرات لمثل هاته التصرفات .. بحثت بحثت لم يستجب عقلي الباطن سوى بفكرة واحدة .. انها فكرة طرحتها الشخصية السنيمائية المشهورة باسم "الجوكر" لما خاطب احد الحراس الذي يحرسه في سجنه قائلا " اتعلم وانا اقتل اصدقائك بسكيني ؟؟ انهم اخبروني اشياء لم يعرفها احد حتى انت اشد المقربين لهم .. و بهذا انا في لحظات قصيرة عرفتهم افضل منك .. اتريد ان اطلعك على اسرارهم " ( هاته الاقوال ليست ترجمة حرفية بل محاولة تلخيص فكرته ) .. من خلال هاته الفكرة المطروحة فالإنسان لن تعرف ما يخفيه باطنه إلا عندما يكون اما حالتين " أمام اغراء لا يقاوم " او " أمام الموت او مصيبة كبيرة سيغرق فيها " ..فمن خلال تصرفات الانسان في هاتين الحالتين فقط .. ستكتشف باطن الانسان ...
.
أمام مجرد اختبار دنيوي تسقط أقنعة هذا المجتمع بطريقة دنيئة .. وماذا بعد ؟؟ سيحصل ابنك على نتيجة لا يستحقها و بعدها ؟؟ ستأهله هاته النتيجة لأخذ مكان من هو افضل منه في المستوى ؟؟ ثم ماذا ؟؟ أليس كل ما سيكسبه من خلال هاته الشهادة حرام ؟؟ .. ثم نتسابق بعدها لأبواب المساجد و نتساءل لماذا لا يستجاب لنا ؟؟ .... صدقت يا رسول الله " .... يمد يده إلى السماء : يا رب ! يا رب ! ومطعمه حرام ومشربه حرام وملبسه حرام وغذي بالحرام فأنى يستجاب له ؟.. رواه مسلم .
.
مجتمع منافق .
.المقال منقول
.
تحياتي .. " الجندي"

vendredi 3 juin 2016

لم اعهدك جبانا


لم أعتد أن تكون مهزومًا هكذا..
هل هي الرهبة والخوف من الناس؟
أم الخوف من الإخفاق والفشل؟
ما بال الأماني تبددت؟
ما بال الأحلام تشتت؟
من وضع القيود على فكرك وعقلك؟
أصبحت أحلامك متواضعةً صغيرةً، حتى وإن حققتها على أرض الواقع لم تعد بالإنجاز الباهر الذي يهز ويُدوي..
أصبحت تخاف أن تختار من الأحلام كبيرها..
لأنك تسمع أصوات ضحكات السخرية في عقلك..
سخرية أناسٍ وجودهم في هذه الدنيا مقتصرٌ على شبح الاعتياد..
يقوم صباحًا إلى عمله،
ثم يعود ليتناول الغداء،
ينام بعدها ليستيقظ مساءً فيجتمع بأصحابٍ يأمل أن يقتلوا له ذلك الشبح، فيضحكون ويتحدثون في نفس المواضيع التي اعتادوها كل مرة، بلا جديد.. حتى يعتادهم ويملهم أيضًا.. بعد ضحكاتٍ صفراء ولحظات صمت يهربون منها بالعبث بهواتفهم..
إنهم أمواتٌ وهم أحياء.. أجسادٌ لأشباح لا ينتظرون هدفًا ولا حلمًا.. ولا ينتظرهم في الحياة سوى الموت..
لم أعهدك جبانًا تخاف ضحكات هؤلاء..
احلم يا عزيزي بما لم يحلم به غيرك..
احلم بما لم يجرؤ عليه سواك..
حطم زنزانة الخوف من الأوهام التي صنعها خيالك..
احلم بنوبل..
احلم باكتشاف يُضاف إلى اسمك..
احلم برواية تترجم إلى فيلم عالمي..
احلم ببطولة عالمية..
كنت أتعمد أحيانًا أن أذكر بعض أحلامي لمن أعلم يقينًا بأنه سيستقبلها بالسخرية، أتعلم لماذا؟ لأن ضحكاتهم الساخرة كانت وقودي الذي يغذيني..

.
ما بال الأماني تبددت؟
ما بال الأحلام تشتت؟
احلم يا عزيزي، فليس للحلم عقوبة..
.
منقول